2014/10/26
«صالح» يستعرض جزءاً من ثروته وينشر صوراً لرحلة إلى حصن «عفاش» بسنحان
نشر الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح أمس السبت صوراً له وهو يتجول ماشياً في مسقط رأسه بمديرية سنحان التابعة إدارياً لمحافظة صنعاء.
ونشر صالح في صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) صوره مستعرضاً حصن «عفاش» الضخم والذي بناه في مسقط رأسه في قرية «سنحان»، جنوب العاصمة صنعاء.
وقال صالح في منشوره إنه التقى بعدد من الشخصيات الاجتماعية في المنطقة، وأظهرت أحدى الصور "صالح" أمام مسجد والذي بدأ فخماً داخل الحصن، ترافقه حراسة مشددة.
وبنى صالح الحصن الذي تقدر تكلفته بمليارات الريالات من أموالاً واستثمارات منهوبه، وهي حصيلة جمعها خلال حكمه الذي انتهى بعزله عن السلطة بعد عقود من الفساد المالي والإداري وشراء الولاءات.
وجاءت زيارة صالح في وقت يتعرض فيه لهجوم اعلامي ودولي واسع لتورطه بالتحالف مع مليشيا جماعة الحوثي المتمردة لاسقاط العاصمة صنعاء.
ويواجه صالح الذي عزلته انتفاضة شعبية عن الحكم عام 2011، اتهامات بإدارة عمليات عرقلت سير المرحلة الانتقالية، ودعم جماعات مسلحة من بينها جماعة الحوثيين، التي سيطرت على العاصمة صنعاء، ومدن أخرى في شمال البلاد دون مقاومة.
والاثنين الماضي، قالت مصادر دبلوماسي إن خبراء أمميون حددوا أسماء عدد من المعرقلين لعملية الانتقال السياسي في اليمن، من بينهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وقالت ان من بين الأسماء التي تم تحديدها، هم: الرئيس السابق علي عبدالله صالح ونجله أحمد، وكذا زعيم جماعة الحوثي المسلحة عبدالملك الحوثي وعبدالخالق الحوثي، وأبو علي الحاكم.
ورغم منح صالح الحصانة مقابل تسليم السلطة بعد اندلاع انتفاضة شعبية، يحاول الرجل الذي تجاوز عمره السبعين عاماً، أن يظهر على وسائل الإعلام سواء عبر السياسة أو أنشطة أخرى.
ونشر صالح في صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) صوره مستعرضاً حصن «عفاش» الضخم والذي بناه في مسقط رأسه في قرية «سنحان»، جنوب العاصمة صنعاء.
وقال صالح في منشوره إنه التقى بعدد من الشخصيات الاجتماعية في المنطقة، وأظهرت أحدى الصور "صالح" أمام مسجد والذي بدأ فخماً داخل الحصن، ترافقه حراسة مشددة.
وبنى صالح الحصن الذي تقدر تكلفته بمليارات الريالات من أموالاً واستثمارات منهوبه، وهي حصيلة جمعها خلال حكمه الذي انتهى بعزله عن السلطة بعد عقود من الفساد المالي والإداري وشراء الولاءات.
وجاءت زيارة صالح في وقت يتعرض فيه لهجوم اعلامي ودولي واسع لتورطه بالتحالف مع مليشيا جماعة الحوثي المتمردة لاسقاط العاصمة صنعاء.
ويواجه صالح الذي عزلته انتفاضة شعبية عن الحكم عام 2011، اتهامات بإدارة عمليات عرقلت سير المرحلة الانتقالية، ودعم جماعات مسلحة من بينها جماعة الحوثيين، التي سيطرت على العاصمة صنعاء، ومدن أخرى في شمال البلاد دون مقاومة.
والاثنين الماضي، قالت مصادر دبلوماسي إن خبراء أمميون حددوا أسماء عدد من المعرقلين لعملية الانتقال السياسي في اليمن، من بينهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وقالت ان من بين الأسماء التي تم تحديدها، هم: الرئيس السابق علي عبدالله صالح ونجله أحمد، وكذا زعيم جماعة الحوثي المسلحة عبدالملك الحوثي وعبدالخالق الحوثي، وأبو علي الحاكم.
ورغم منح صالح الحصانة مقابل تسليم السلطة بعد اندلاع انتفاضة شعبية، يحاول الرجل الذي تجاوز عمره السبعين عاماً، أن يظهر على وسائل الإعلام سواء عبر السياسة أو أنشطة أخرى.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news36894.html