2016/10/22
تعرف على حجم السيولة في البنك المركزي بصنعاء
كشفت مصادر مطلعة في البنك المركزي بصنعاء ان البنك يمتلك سيولة كبيرة من العملة الأجنبية تكفي لدفع الرواتب لعدة أشهر.
وبحسب المصادر أن البنك المركزي في صنعاء لديه أكثر من مليار ريال سعودي وما يقرب من 500 مليون دولار تكفي لصرف الرواتب لخمسة أشهر على الأقل للمناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين بما فيهم الجيش والأمن بالكامل، لكن جماعة الحوثي تصر على عدم الصرف.
كما أكدت المصادر أن ما يقرب من 5 مليار ريال يمني تجمعت خلال الأسابيع الماضية كسيولة نقدية من ايرادات مؤسسات الدولة وعلى رأسها الضرائب والجمارك وميناء الحديدة والإتصالات وشركة التبغ والكبريت وكاك بنك وبنك الإنشاء والتعمير وغيرها من مؤسسات الدولة.
ويمكن للبنك المركزي بصنعاء بيع العملة الأجنبية في السوق المحلية للتجار والمواطنين مقابل عملة محلية تستخدم لصرف الرواتب كما فعل البنك المركزي بعدن، بالإضافة إلى إمكانية الصرف من السيولة المحلية المتوفرة حالياً للكثير من الجهات الحكومية والمتقاعدين.
وكانت الحكومة بعدن قد وجهت البنك المركزي فرع صنعاء ببدء صرف الرواتب وجدولة الجهات التي ستسلم رواتبها وفق السيولة المتاحة لكن الحوثيين منعوا البنك من تنفيذ تلك التوجيهات ومنعوا صرف راتب أي جهة.
وتتردد أنباء عن وجود أكثر من 400 مليار ريال يمني في فرع البنك المركزي بصعدة ومناطق متفرقة في المحافظة نهبها الحوثيون وقاموا بتخزينها في أماكن سرية.
ويعيش الموظفين في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين في أزمة حادة جداً وظروف معيشية صعبة للغاية بعد إيقاف جماعة الحوثي صرف مرتباتهم.
وبحسب المصادر أن البنك المركزي في صنعاء لديه أكثر من مليار ريال سعودي وما يقرب من 500 مليون دولار تكفي لصرف الرواتب لخمسة أشهر على الأقل للمناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين بما فيهم الجيش والأمن بالكامل، لكن جماعة الحوثي تصر على عدم الصرف.
كما أكدت المصادر أن ما يقرب من 5 مليار ريال يمني تجمعت خلال الأسابيع الماضية كسيولة نقدية من ايرادات مؤسسات الدولة وعلى رأسها الضرائب والجمارك وميناء الحديدة والإتصالات وشركة التبغ والكبريت وكاك بنك وبنك الإنشاء والتعمير وغيرها من مؤسسات الدولة.
ويمكن للبنك المركزي بصنعاء بيع العملة الأجنبية في السوق المحلية للتجار والمواطنين مقابل عملة محلية تستخدم لصرف الرواتب كما فعل البنك المركزي بعدن، بالإضافة إلى إمكانية الصرف من السيولة المحلية المتوفرة حالياً للكثير من الجهات الحكومية والمتقاعدين.
وكانت الحكومة بعدن قد وجهت البنك المركزي فرع صنعاء ببدء صرف الرواتب وجدولة الجهات التي ستسلم رواتبها وفق السيولة المتاحة لكن الحوثيين منعوا البنك من تنفيذ تلك التوجيهات ومنعوا صرف راتب أي جهة.
وتتردد أنباء عن وجود أكثر من 400 مليار ريال يمني في فرع البنك المركزي بصعدة ومناطق متفرقة في المحافظة نهبها الحوثيون وقاموا بتخزينها في أماكن سرية.
ويعيش الموظفين في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين في أزمة حادة جداً وظروف معيشية صعبة للغاية بعد إيقاف جماعة الحوثي صرف مرتباتهم.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news83797.html