2012/04/16
تجار القطاع الخاص يدعمون بقايا النظام ويرفضون دفع الضرائب
يصر بعض تجار القطاع الخاص من المحسوبين على نظام الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح على الإستمرار في التهرب الضريبي ومواصلة دفع الرشاوي والعمولات مقابل عدم دفع الضرائب.
وعلى رأس هؤلاء التجار يقف التجار حسن الكبوس والتاجر محمد شارب المعروفان بالتهرب الضريبي ورفضهم دفع الضرائب المستحقة عليهم لمصلحة الضرائب وخزينة الدولة.
واكدت مصادر ليمن برس أن مئات الملايين من الضرائب مستحقة لخزينة الدولة على التاجر حسن الكبوس، وأنه ما زال يصر على رفض دفعها، ويعرض الرشاوي بإستمرار مقابل إسقاطها عنه.
وأكدت المصادر أن الكبوس يصر على أن مبيعات شاي الكبوس تبلغ 10 مليون ريال شهرياً في حين أن مبيعات الشاي تصل إلى مئات الملايين، وأن الكبوس يدفع أكثر من 10 مليون ريال شهرياً فقط مقابل الدعاية والإعلان لشاي الكبوس.
وكان رجل الأعمال حسن الكبوس ورجل الأعمال محمد شارب أحد الذين أعلنوا دعمهم لنظام صالح، ودفعوا له مئات الملايين لصالح نظام الرئيس المخلوع مقابل التهرب الضريبي وعدم الرقابة على المنتجات الخاصة بهم.
وأكدت مصادر مقربة أن حسن الكبوس ومحمد شارب ما زالا يدفعان عشرات الملايين لصالح نجل الرئيس المخلوع أحمد علي، وأنهم مستمران في تقديم الدعم لبقايا نظام المخلوع حتى الآن، بينما يستمران في التنصل عن ددفع الضرائب.
وعلى رأس هؤلاء التجار يقف التجار حسن الكبوس والتاجر محمد شارب المعروفان بالتهرب الضريبي ورفضهم دفع الضرائب المستحقة عليهم لمصلحة الضرائب وخزينة الدولة.
واكدت مصادر ليمن برس أن مئات الملايين من الضرائب مستحقة لخزينة الدولة على التاجر حسن الكبوس، وأنه ما زال يصر على رفض دفعها، ويعرض الرشاوي بإستمرار مقابل إسقاطها عنه.
وأكدت المصادر أن الكبوس يصر على أن مبيعات شاي الكبوس تبلغ 10 مليون ريال شهرياً في حين أن مبيعات الشاي تصل إلى مئات الملايين، وأن الكبوس يدفع أكثر من 10 مليون ريال شهرياً فقط مقابل الدعاية والإعلان لشاي الكبوس.
وكان رجل الأعمال حسن الكبوس ورجل الأعمال محمد شارب أحد الذين أعلنوا دعمهم لنظام صالح، ودفعوا له مئات الملايين لصالح نظام الرئيس المخلوع مقابل التهرب الضريبي وعدم الرقابة على المنتجات الخاصة بهم.
وأكدت مصادر مقربة أن حسن الكبوس ومحمد شارب ما زالا يدفعان عشرات الملايين لصالح نجل الرئيس المخلوع أحمد علي، وأنهم مستمران في تقديم الدعم لبقايا نظام المخلوع حتى الآن، بينما يستمران في التنصل عن ددفع الضرائب.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news8397.html