2017/07/02
وزير المالية السعودي يزف بشرى سارة للمغتربين اليمنيين اصحاب العائلات الكبيرة ..تفاصيل
أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، مراعاة حكومة خادم الحرمين الشريفين لظروف المقيمين من بعض الجنسيات التي تعانى بلدانها ظروفًا استثنائية.
وقال في رده على سؤال لـ«المدينة» حول إمكانية شمول أبناء الجنسيات السورية واليمنية والبرماوية بقرار رسوم إقامة المرافقين التي تم الكشف عنها مع إعلان الموازنة الجديدة: «حكومتنا الرشيدة أعلنت على مدى السنوات السابقة معاملات تفضيلية لعدد من الجنسيات مراعاة لأوضاعها الاجتماعية والسياسية والأمنية».
وأوضح أن التفاصيل سوف تُعلن عن أي جنسيات مُستثناه مؤكدًا أن التاريخ يشهد لحكومة المملكة مراعاتها جميع الظروف الاجتماعية والسياسية والأمنية للمقيمين الأشقاء في الدول العربية والإسلامية وإنها تأخذ ذلك في عين الاعتبار.
تلميحات مطمئنة
وجاءت تلميحات وزير المالية السعودية، لتبث الطمأنينة في نفوس أبناء الجالية اليمنية، وجاليات سوريا وبروميا، عن استثناء محتمل لهم، من الرسوم التي فرضتها المملكة على المرافقين للمقيم من تلك البلدان، والتي دخلت حيز التنفيذ مطلع الشهر الجاري.
واستفاد من التعديلات السعودية الجديدة لنظام الكفيل والعمالة الوافدة، أكثر من 1و800 يمني مغترب في السعودية، حيث صححت أوضاع 860 ألف يمني يعمل معظمهم في مهن يدوية مختلفة، فيما لا زالت التقديرات تؤكد وجود أكثر من مليون يمني غالبيتهم مرافقين للمقيمين، أو مجهولين لم يستفيدوا بعد من التعديلات الجديدة.
وقال في رده على سؤال لـ«المدينة» حول إمكانية شمول أبناء الجنسيات السورية واليمنية والبرماوية بقرار رسوم إقامة المرافقين التي تم الكشف عنها مع إعلان الموازنة الجديدة: «حكومتنا الرشيدة أعلنت على مدى السنوات السابقة معاملات تفضيلية لعدد من الجنسيات مراعاة لأوضاعها الاجتماعية والسياسية والأمنية».
وأوضح أن التفاصيل سوف تُعلن عن أي جنسيات مُستثناه مؤكدًا أن التاريخ يشهد لحكومة المملكة مراعاتها جميع الظروف الاجتماعية والسياسية والأمنية للمقيمين الأشقاء في الدول العربية والإسلامية وإنها تأخذ ذلك في عين الاعتبار.
تلميحات مطمئنة
وجاءت تلميحات وزير المالية السعودية، لتبث الطمأنينة في نفوس أبناء الجالية اليمنية، وجاليات سوريا وبروميا، عن استثناء محتمل لهم، من الرسوم التي فرضتها المملكة على المرافقين للمقيم من تلك البلدان، والتي دخلت حيز التنفيذ مطلع الشهر الجاري.
واستفاد من التعديلات السعودية الجديدة لنظام الكفيل والعمالة الوافدة، أكثر من 1و800 يمني مغترب في السعودية، حيث صححت أوضاع 860 ألف يمني يعمل معظمهم في مهن يدوية مختلفة، فيما لا زالت التقديرات تؤكد وجود أكثر من مليون يمني غالبيتهم مرافقين للمقيمين، أو مجهولين لم يستفيدوا بعد من التعديلات الجديدة.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news98643.html