2017/07/17
الكشف عن أخر تطورات جريمة قوات الحزام الأمني في قتل وتعذيب طفل وشاب من أبناء الصبيحة ..تفاصيل
أفاد المحامي /سلال يوسف العامل محامي أولياء دم المجني عليه /سعيد بهاء الدين الصبيحي في تصريح له أن الادله الجازمه والقاطعه التي بحوزتنا والثابته في محاضر جمع الاستدلالات المحفوظه لدئ إداره البحث الجنائي م /عدن ترجح إدانه الحزام الامني بقياده هدار الشوحطي في واقعتي تعذيب وقتل الحدث سعيد بهاء الدين والشروع في قتل الشاب صادق مقبل علي عمدآ وعدوانآ ودون اي ذنب اقترفاه.
وعلى الرغم من جسامتها ووحشيه وبشاعة اقترافها ومصدر إرتكابها جهه أمنيه يعول عليها حمايه المواطن ونظرآ لضبط أولياء الدم أنفسهم ونبذهم لطريق العنف والفوضى والتعصب واختيار السبيل القانوني في متابعه قضيتهم ولكون الواقعه قد شكلت قضيه رأي عام وللوعود التي قطعتها والتزمت بها الجهات المختصة.
إلا أن كل ذلك لم يخرج القضية إلى النور ومنذ اقترافها وحتى اللحظة لم تتخذ بشأنها اي إجراءات قانونيه تذكر يمكن اﻹعتماد والتعويل عليها ولها قيمه قانونيه ومنسجمه مع روح الشرع.
وأكد المحامي إن ما أتخذ في القضية حتى الآن كان نتيجه للضغط القبلي والمجتمعي ﻷولياء الدم وأبناء الصبيحة عباره عن إحضار قائد الحزام الامني الى منزل اللواء/شلال علي شايع مكرما ومعززا وإحضار اليه أحد محققي إداره البحث لتدوين ما يريد قوله وفي ظل غياب أولياء الدم أو من يمثلهم قانونيا وليس تحقيقا على النحو الذي يتطلب القانون خصوصا بعد إثباتها بالشهود وبما تقتضيه جسامة وبشاعة ووحشيه الجريمة ومصدر اقترافها وتستجوبه أمانه المسؤولية وتفرضه وتحتمه مخافة الله ومراقبته في مثل هذه الامور ويمليه الواجب الوطني في الحفاظ على النسيج اجتماعي وقطع دابر الفتنه وتفويت الفرصة على المغرضين و مرضى النفوس والمتاجرين بدماء الغير.
وناشد المحامي في بيان نقله عن أبناء الصبيحة، قياده التحالف العربي والسلطتين المحلية في محافظتي عدن ولحج وإدارة شرطه م/ عدن بسرعه القيام بواجبها القانوني واﻹنساني وإعطاء هذه القضية جل اهتمامها وحرصها وكذلك كافه المنظمات الحقوقية واﻹنسانيه من مناصره هذه القضية ومثيلاتها باعتبارها قضيه رأي عام.
وحصل يمن برس على صور تظهر كيفية قيام قوات الحزام الأمني باتركاب جريمتها بحق الشابين المذكورين وبطرق ووسائل بشعة حسب ما تظهره الصور المرفقة ادناه.
وعلى الرغم من جسامتها ووحشيه وبشاعة اقترافها ومصدر إرتكابها جهه أمنيه يعول عليها حمايه المواطن ونظرآ لضبط أولياء الدم أنفسهم ونبذهم لطريق العنف والفوضى والتعصب واختيار السبيل القانوني في متابعه قضيتهم ولكون الواقعه قد شكلت قضيه رأي عام وللوعود التي قطعتها والتزمت بها الجهات المختصة.
إلا أن كل ذلك لم يخرج القضية إلى النور ومنذ اقترافها وحتى اللحظة لم تتخذ بشأنها اي إجراءات قانونيه تذكر يمكن اﻹعتماد والتعويل عليها ولها قيمه قانونيه ومنسجمه مع روح الشرع.
وأكد المحامي إن ما أتخذ في القضية حتى الآن كان نتيجه للضغط القبلي والمجتمعي ﻷولياء الدم وأبناء الصبيحة عباره عن إحضار قائد الحزام الامني الى منزل اللواء/شلال علي شايع مكرما ومعززا وإحضار اليه أحد محققي إداره البحث لتدوين ما يريد قوله وفي ظل غياب أولياء الدم أو من يمثلهم قانونيا وليس تحقيقا على النحو الذي يتطلب القانون خصوصا بعد إثباتها بالشهود وبما تقتضيه جسامة وبشاعة ووحشيه الجريمة ومصدر اقترافها وتستجوبه أمانه المسؤولية وتفرضه وتحتمه مخافة الله ومراقبته في مثل هذه الامور ويمليه الواجب الوطني في الحفاظ على النسيج اجتماعي وقطع دابر الفتنه وتفويت الفرصة على المغرضين و مرضى النفوس والمتاجرين بدماء الغير.
وناشد المحامي في بيان نقله عن أبناء الصبيحة، قياده التحالف العربي والسلطتين المحلية في محافظتي عدن ولحج وإدارة شرطه م/ عدن بسرعه القيام بواجبها القانوني واﻹنساني وإعطاء هذه القضية جل اهتمامها وحرصها وكذلك كافه المنظمات الحقوقية واﻹنسانيه من مناصره هذه القضية ومثيلاتها باعتبارها قضيه رأي عام.
وحصل يمن برس على صور تظهر كيفية قيام قوات الحزام الأمني باتركاب جريمتها بحق الشابين المذكورين وبطرق ووسائل بشعة حسب ما تظهره الصور المرفقة ادناه.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news98933.html