الاربعاء ، ٠٨ مايو ٢٠٢٤ الساعة ٠٨:٤٢ مساءً
السفير اليمني في واشنطن أحمد بن مبارك
مقترحات من

سفير اليمن بواشنطن يتهم الأمم المتحدة بحماية إيران في اليمن ويشيد بإدارة ترامب

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

سفير اليمن في واشنطن أحمد بن مبارك بإدارة ترامب، لدعمها وإرسالها إشارات إيجابية لتحالف دعم الشرعية في اليمن، والتي لم تكن واضحة في الماضي، على حد قوله.

ولفت بن مبارك في مقابلة مع "شبكة فوكس نيوز" إلى أن الإدارة الأمريكية لن تقبل بالتدخل الإيراني المستمر في اليمن من خلال دعم الحوثيين.

وقال بن مبارك في مقابلته التي ترجمها "الموقع بوست" إن "هذا الأمر تم توضيحه في إستراتيجية الرئيس ترامب"، مشيراً إلى أن "هذه الإستراتيجية تبين بوضوح كيف يستخدم سلاح الحرس الثوري الإسلامي الحوثيين مثل الدمى لإخفاء دور إيران في زعزعة استقرار المنطقة باستخدام صواريخ متطورة والقوارب المتفجرة، وتقييد حرية الملاحة في البحر الأحمر".

وأضاف السفير اليمني في واشنطن أن "الحوثيين جندوا الآلاف من الأطفال في مليشياتهم وهم مسؤولون عن موت وتشوه العديد من الأشخاص بسبب الألغام الأرضية والقصف العشوائي للمدنيين".

وأصر بن مبارك على أن الحرب لم تكن أبدا خيار حكومته.

وأضاف بن مبارك لـ"فوكس نيوز" بقوله "كدولة منتخبة ديموقراطيا، لم يكن أمامنا خيار سوى الدفاع عن بلادنا ومحاربة النيران التي بدأها الحوثيون".

واتهم بعض وسائل الإعلام والأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان بحماية إيران واستخدام حقائق وأرقام مضللة لتزوير التحالف السعودي -بما في ذلك الولايات المتحدة- كمرتكبين أساسيين لإراقة الدماء.

كما انتقد بن مبارك تقريرا جديدا للأمم المتحدة يتضمن تحالف السعودية في قائمة سوداء لمنتهكي حقوق الأطفال في التقرير السنوى للأمم المتحدة حول الأطفال والنزاع المسلح.

وقال السفير وفقاً لترجمة "الموقع بوست" إن التقرير خاطئ بسبب التحديات التي تواجهها الأمم المتحدة في رصد الوضع على الأرض والاعتماد على مصادر غير موثوقة، وإن التقرير لم يذكر الحوثيين وحلفائهم والذين يعتبرون هم السبب في تلك الحرب.

وأضاف "كنا وما زلنا مستعدين للمشاركة في محادثات السلام، ويمكن للحوثيين في أي وقت أن يوقفوا الحرب وأن يستجيبوا لنداء المجتمع الدولي لإنهاء عدوانهم. يمكن أن يكونوا جزءاً من اليمن الجديد، ولكن فقط كحزب سياسي، وليس مليشيا".

*نقلاً عن الموقع بوست 
 

الخبر التالي : أرقام مهولة تبين انتهاك المليشيات بحق الطفولة في محافظة إب

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من