قد يعجبك أيضا :
انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية
الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟
مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!
شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها
عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية
le="text-align: justify;"> نفت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة الدكتورة شفيقة سعيد مانسبه لها موقع صحيفة "اليمن اليوم" المملكة لاحمد علي عبدالله صالح ،نجل الرئيس المخلوع، من تصريح كاذب ليس لها أي علاقة به.وقالت سعيد في تصريح لوسائل الإعلام أنها لم تدل بأي تصريح لصحيفة "اليمن اليوم" ، وأن ما نشر منسوبا لها عاري من الصحة ومحض افتراء، مستغربة أن تتورط الصحيفة بجريمة مهنية كهذا التلفيق الذي يتضمن معلومات مغلوطة تهدف إلى تشويش الرأي العام.
وكانت الصحيفة نقلت تصريحا كاذبا عن رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة الدكتورة شفيقة سعيد عبده تطالب فيه حكومة الوفاق الوطني بضرورة زيادة عدد النساء في مواقع صنع القرار بنسبة لا تقل عن 30%، وانها استنكرت في تصريح خاص لـ"اليمن اليوم" استبعاد المرأة من اللجان العسكرية المشكلة مؤخرا بالرغم من مطالبة اللجنة الوطنية بإشراك المرأة فيها.
وحسب "الوحدوي نت" فقد دعت الدكتورة شفيقة صحيفة "اليمن اليوم" إلى سرعة الاعتذار وحذف التصريح المنسوب لها بهتانا ، كما دعتها إلى تحري الدقة والمصداقية والإلتزام بالقيم المهنية في تناولها للاخبار باعتبارها رأس مال أي وسيلة إعلامية.مؤكدة احتفاظها بحقها القانوني في محاكمة الصحيفة.
نص الخبر الكاذب الذي نشره موقع صحيفة اليمن اليوم التابعة لنجل المخلوع صالح:
طالبت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة الدكتورة شفيقة سعيد عبده ما يسمى بحكومة الوفاق الوطني بضرورة زيادة عدد النساء في مواقع صنع القرار بنسبة لا تقل عن 30%، مستنكرة في تصريح خاص لـ"اليمن اليوم" استبعاد المرأة من اللجان العسكرية المشكلة مؤخرا بالرغم من مطالبة اللجنة الوطنية بإشراك المرأة فيها، خصوصا مع وجود كادر نسائي عسكري متميز قائلة (ولكن الحكومة تجاهلت هذا الطلب).
واستنكرت شفيقة زيادة نسبة التحرشات الجنسية والاغتصابات والانتهاكات المختلفة ضد المرأة التي زادت في الآونة الأخيرة بشكل مخيف في ظل صمت وتخاذل الجهات الأمنية، مؤكدة أن اللجنة الوطنية للمرأة حريصة على تسجيل حضور فاعل للمرأة على مستوى كافة الفعاليات خاصة فيما يتعلق بمؤتمر الحوار والذي ستشارك فيه المرأة بنسبة تمثيل 30 % .
وطالبت الأحزاب السياسية بالالتزام بما وعدت به تجاه المرأة، مضيفة: "الأحزاب السياسية للأسف تختلف في كل شيء عدا ما يخص المرأة فإنها تتفق عليها".
