الأحد ، ١٩ مايو ٢٠٢٤ الساعة ١٢:١٤ مساءً
محكمة مصرية تطالب باعتقال سجناء فارين من بينهم الرئيس مرسي واعضاء في حماس وحزب الله
مقترحات من

محكمة مصرية تطالب باعتقال سجناء فارين من بينهم الرئيس مرسي واعضاء في حماس وحزب الله

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

ت محكمة مصرية النيابة العامة باعتقال سجناء هاربين من أحد السجون المصرية الرئيسية خلال ثورة 25 يناير 2011 وهم ينتمون إلى حركة حماس وحزب الله اللبناني وتنظيم القاعدة ,وجماعة الإخوان المسلمين .

وجاء قرار القاضي بمناسبة نظره قضية الهروب من سجن وادي النطرون المعروضة على محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية، شمالي مصر.

وحسب أوراق القضية التي أعلنتها المحكمة ، فقد كان الرئيس مرسي الذي اعتقل مع قيام الثورة من جانب نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك دون توجيه تهم، هو أحد نزلاء سجن وادي النطرون شمال غربي القاهرة وهرب منه مع قياديين آخرين في جماعة الإخوان في خامس أيام الثورة.

وقد قررت المحكمة إحالة وقائع هروب السجناء من سجن وادي النطرون للنيابة لاتخاذ الإجراءات القانونية بشأن ما توصلت إليه في تحقيقاتها لوقائع الهروب.
وقالت المحكمة إنها "أثبتت في تحقيقاتها تورط عناصر خارجية وداخلية في تهريب المسجونين من بينها عناصر في جماعة الإخوان المسلمين".

وقال رئيس المحكمة المستشار خالد محجوب إن "عناصر من كتائب القسام التابعة لـحماس وحزب الله اللبناني وعناصر سلفية وإخوانية وعناصر من البدو اقتحمت السجون مستخدمين أسلحة وطلقات غير مستخدمة في مصر".
 
وأضاف القاضي أن السجناء الهاربين من السجن هم سامي شهاب وأيمن نوفل المنتميان إلى حزب الله اللبناني واللذان كانا معتقلين في مصر، ومحمد محمد الهادي الذي يقال إنه ينتمي إلى حركة حماس، ورمزي موافي الذي يعتقد أنه أمير تنظيم القاعدة في شبه جزيرة سيناء.

وطالب القاضي النيابة العامة تعميق البحث في قضية هروب بعض السجناء، مضيفا في منطوق حكمه "أن المحكمة استمعت إلى عدد من الشهادات التي تفيد بوجود مخطط إجرامي اشتركت فيه عناصر من حماس وحزب الله والإخوان المسلمين لاقتحام السجون وتهريب السجناء".

وحدث الهروب من سجن وادي النطرون يوم 29 يناير 2011 عندما عمت الفوضى الشرطة في أوج الثورة المصرية.

وبلغ السجناء الهاربون من السجن نحو 234 سجينا من إجمالي 430 سجينا ومن ضمنهم 34 عضوا في جماعة الإخوان المسلمين، 7 منهم أعضاء في مكتب الإرشاد التابع للجماعة.

يذكر أن الرئيس المصري، محمد مرسي، والدكتور سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، كانا من بين السجناء الذين فروا من سجن وادي النطرون خلال الثورة المصرية.

الخبر التالي : المحكمة العليا بصنعاء تلغي حكم الإعدام عن الحدث "حسن شعرة"

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من