الأحد ، ٢٨ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٣:١٠ مساءً
نص الرؤية الأمنية للوفد الحكومي المقدمة لمشاورات الكويت
مقترحات من

صحفية دولية: ساخرة: مواصلة التفاوض.. الإنجاز الوحيد في المحادثات اليمنية بالكويت

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�صدر سياسي يمني على اطلاع على مباحثات الكويت بين وفد حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي، ووفد صنعاء الممثل لجماعة الحوثي وحزب الرئيس السابق علي عبدالله، إنّ “الإنجاز الوحيد من مفاوضات الكويت إلى حدّ الآن هو عدم انقطاعها ومواصلتها بضغط من الأطراف الراعية لها، لا برغبة المشاركين فيها”.
وكان المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه يعلّق على انتهاء جلسة الجمعة دون التوصّل إلى أي اتفاق ولو بشأن المسائل الإجرائية، قائلا “إن ما يشدّ الفرقاء اليمنيين إلى حدّ الآن إلى طاولة الحوار في الكويت هو الإصرار الإقليمي والدولي على إيجاد مخرج سلمي للأزمة اليمنية”، ومؤكّدا “أنّ كلا الوفدين همّ بالمغادرة في أكثر من مناسبة متهما الطرف الآخر بإفشال المفاوضات”.
 
ومن جهتها قالت مصادر مقربة من أروقة مشاورات السّلام اليمنية في الكويت إن اجتماعات الجلسة العامة، الجمعة، والتي كان من المقرر أن تؤيد ما ناقشته اللجان الفرعية الثلاث خلال الأيام الماضية، انتهت إلى طريق مسدود.
 
وذكرت المصادر لوكالة لأناضول، أن المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، قرّر في نهاية الجلسة عقد اجتماع صباح السبت يقتصر على أربعة أشخاص من كل طرف.
 
وأكدت ذات المصادر، أن الوفد الحكومي شدد في الاجتماع على ضرورة الالتزام بقرارات مجلس الأمن والمرجعيات المتفق عليها، وأن أي نقاش خارج هذه المرجعيات “هو نقاش مرفوض”.
 
وطالب الوفد الحكومي من الأمم المتحدة، بإلزام الحوثيين وحزب الرئيس السابق، بعدم ربط التقدم في اللجان الأمنية والعسكرية ولجنة المعتقلين والمخفيين والأسرى، بالانسداد الحاصل في اللجنة السياسية، وتمسك الحوثيين بتشكيل حكومة توافقية يكونون شركاء فيها.
 
وكان المبعوث الأممي، قد أعلن الجمعة، أنه بدأ في طرح بعض الأفكار لتقريب وجهات النظر بين الأطراف اليمنية جرّاء الانسداد الحاصل في اللجنة السياسية، مشيرا إلى أن الطرفين أبديا الاهتمام بها، دون الكشف عن ماهية تلك الأفكار.
 
وذكر ولد الشيخ، في بيان صحافي أن الأطراف شددت على الحاجة للخروج بخارطة طريق واضحة، لحل دائم وقابل للتحقيق يكون مقبولا للطرفين ويتماشى مع المرجعيات المتفق عليها. وكانت مصادر تفاوضية قد كشفت، في وقت سابق أن نقطة الخلاف الجوهرية التي حالت دون إحراز أي تقدم في جدول أعمال المشاورات، هي “شرعية الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته”.
 
ووفقا للمصادر، يشترط وفد الحوثيين وصالح، تشكيل مجلس رئاسي انتقالي جديد يقود البلاد، وإزاحة الرئيس هادي، وحكومة توافقية جديدة يكونون شركاء فيها، بدلا عن حكومة أحمد عبيد بن دغر، وإلا فإنهم لن يتقدموا بأي خطوة إيجابية.
 
وذكرت المصادر، أن وفد الحكومة، يتمسك بتسليم السلاح وانسحاب الميليشيات من المدن واستعادة الدولة، كشرط أولي، يعقب ذلك الانتقال إلى المسار السياسي، وتوسيع الحكومة الحالية، حتى يشارك فيها الحوثيون وحزب صالح، على أن تتولى الحكومة الموسعة، بوجود الرئيس هادي، الفترة الانتقالية حتى تعديل الدستور وإجراء انتخابات رئاسية جديدة
 

الخبر التالي : الرئاسة تكشف عن حقيقة طلبها من التحالف تغيير القوات الإماراتية في عدن

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من